ثلاثة أسماء فقط تتنافس لتدريب ثلاثة فرق فهل هو الفراغ؟
إن رحل هيبار فيلود عن النجم الساحلي فإن أحدا من بين الثلاثي : شهاب الليلي
أو برتران مارشان أو عمّار السويّح سيدرّب النجم.
وإن رحل ماركو سيموني عن النادي الإفريقي فإن أحدا من بين الثلاثي : شهاب الليلي
أو برتران مارشان أو عمّار السويّح سيدرّب الفريق.
وإن أقيل البرتغالي دي موتا من تدريب النادي الصفاقسي فإن أحدا من بين الثلاثي
: شهاب الليلي أو برتران مارشان أو عمّار السويّح سيشرف على الصفاقسي.
ثلاثة أسماء انحصر بينها التنافس للإشراف على ثلاثة فرق وكل واحد منها سبق أن
أقيل منذ فترة قصيرة فالسويّح غادر الترجي بعد أن فاز بكأس تونس وتركه في صدارة
الترتيب والليلي أقيل من تدريب الإفريقي بعد أن قاده إلى التتويج باللقب ومارشان
طرد من الإفريقي سابقا ومن النجم ومن المنتخب الوطني وهو ما يكشف عن
” قصر نظر” لدى الفرق فما الذي سيتغيّر بإقالة مدرّب فاشل والتعاقد مع مدرّب
فشل ولماذا تمّت إقالة هذه الأسماء سابقا وخاصة الليلي والسويّح؟
