اللوبيّات الإعلامية تؤزّم واقع الإفريقي
لاحظ الجميع خلال الفترة الماضية أن عديد الجهات الإعلاميّة تعمل على تأزم الوضع في النادي الإفريقي من خلال رفع أسهم جهات على حساب جهات أخرى.
فالوضع في الإفريقي خلال هذه الفترة لا يختلف عمّا حصل خلال نهاية المدة النابية لسليم الرياحي لكن الفارق الوحيد أن الحسابات الإعلامية هي التي أربكت الوضع وبدل فسح المجال لأصوات تدعو إلى الوحدة الصفوف فإن بعض المؤسّسات تعمل على التفرقة وتشجيع الخلافات. ومن الواضح أن كل جهة لها مصلحة في صعود هيئة دون الأخرى.