أحيت اليوم الجماهير الرياضية في تونس عموما وفي صفاقس على وجه الخصوص الذكرى الأربعين لوفاة فقيد كرة القدم التونسية محمد علي عقيد..
ورغم مرور زهاء الأربعة عقود على مضيّ الحادثة الا أن حيثياتها لم تُغلق بشكل نهائي خاصة ان الاشارات كانت ومازالت تتواتر قبل الثورة سرا والأن جهرا بأن وفاة فقيد الكرة التونسية في تجربته الاحترافية انذاك بالسعودية لم تحصل بسبب الصاعقة كما ادعى مسؤولو فريقه السعودي بل ان هنالك جريمة قتل مازالت عائلة الفقيد تُصرّ وتدفع الى الاعتراف بها بعد فتح قبره..
ويبدو واضحا ان تمازج الرياضي بالسياسي طيلة هذه الفترة جعل ملف الفقيد يقابل بكل هذا التسويف والتهميش..فمن يرفع الغشاوة ويكشف الحقيقة فيما جرى لفقيد الكرة التونسية حتى لا يُقتل مرتين كما يُقال..؟
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!